اسلام اشهر كاتب الماني
صفحة 1 من اصل 1
اسلام اشهر كاتب الماني
أحبتى ف الله ليعلم المسلمون أن المعتنقون لدين لله " الاسلام الحنيف " هم أكثر حمية وأكثرهم شهرة ومن يخرجون عن دين الله فهم قلة مرتدة وشخصيات نكرة لذا يهللون لها فى دول الغرب وخاصة الفاتيكان !!! لكن اليوم أزف اليكم هذه البشرى التى تثلج صدور المسلمين فى كل مكان فاسلام هذا الرجل جاء بعد دراسة وافية للأســـلأم لأن معظم كتاباته كانت ضد الاسلام ولكنه استمع لصوت العقل والمنطق والحق واليكم ماتناقلته وكالات الأنباء العالمية الليلة
]أعلن الكاتب الألماني والصحافي الثقافي الشهير هنريك م برودر (61 عاما) الذي تميز بنقده الجارح للإسلام والمسلمين، وبخاصة في عام 2007، إسلامه بشكل مفاجىء...وقال مطلقا صيحته الكبيرة :' هيا اسمعوني فقد أسلمت.' وقد جاء إعلان إسلامه هذا نتيجة صراع داخلي مرير مع نفسه لسنين طويلة في مقابلة مع إمام مسجد رضا في نيوكولن، حيث ذكر بأنه ارتاح أخيرا للتخلص من كبت الحقيقة التي كانت تعصف بجوارحه. وقال معقبا على سؤال حول تخليه عن دينه المسيحي بأنه لم يدع دينا وانما عاد إلى إسلامه الذي هو دين كل الفطرة التي يولد عليها كل إنسان
هذا وقد صار يدعى بعد أن أدى الشهادة أمام شاهدين بهنري محمد برودر، وقال معقبا على ذلك بافتخار: ' أنا الآن عضو في أمة محمد صلى الله عليه وسلم والتى بلغ تعدادها مليار وثلاثمائة مليون إنسان في العالم معرضين للإهانة باستمرار وتنجم عنهم ردود أفعال على تلك الإهانات، وأنا سعيد بالعودة إلى بيتي الذي ولدت فيه.'
قوبل إسلام هذا الكاتب بترحاب كبير من المسلمين الذين كانوا يجدون فيه متهجما كبيرا على عقائدهم وتصرفاتهم، وإذا به ينقلب إلى رافض لتلك الجوائز الأدبية التي تمنح 'للمدافعين عن العقلية المعادية للسامية لدى اليهود أنفسهم' على حد قوله، واستقبل الكثيرون من مثقفي الألمان إعلانه الإسلام بمرارة بعد حربه الطويلة على الإسلام واعتبر بعضهم هذا بمثابة صدمة للألمان الذين كانوا يقرؤون بلهف ما ينشره بغزار
هذا وقد صار يدعى بعد أن أدى الشهادة أمام شاهدين بهنري محمد برودر، وقال معقبا على ذلك بافتخار: ' أنا الآن عضو في أمة محمد صلى الله عليه وسلم والتى بلغ تعدادها مليار وثلاثمائة مليون إنسان في العالم معرضين للإهانة باستمرار وتنجم عنهم ردود أفعال على تلك الإهانات، وأنا سعيد بالعودة إلى بيتي الذي ولدت فيه.'
قوبل إسلام هذا الكاتب بترحاب كبير من المسلمين الذين كانوا يجدون فيه متهجما كبيرا على عقائدهم وتصرفاتهم، وإذا به ينقلب إلى رافض لتلك الجوائز الأدبية التي تمنح 'للمدافعين عن العقلية المعادية للسامية لدى اليهود أنفسهم' على حد قوله، واستقبل الكثيرون من مثقفي الألمان إعلانه الإسلام بمرارة بعد حربه الطويلة على الإسلام واعتبر بعضهم هذا بمثابة صدمة للألمان الذين كانوا يقرؤون بلهف ما ينشره بغزار
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى